الشاعر العربي || ظفرتْ سهامُ فواترِ الألحاظِ،



الشعراء حسب الحروف أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي

القصائد حسب الحروف أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي

القصائد حسب القافية أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي
   

 

  صفي الدين الحلي

الشاعر :

 فصحى

القصيدة :

9867

رقم القصيدة :


::: ظفرتْ سهامُ فواترِ الألحاظِ،  :::


 فرمتْ صميمَ قلوبنا بشواظِ    

ظفرتْ سهامُ فواترِ الألحاظِ،

 
 أغنَتْ عنِ الأفواقِ والأرعاظِ     ظلتْ تقاتلُ للمقاتلِ أسهماً
 
 حفظَ العهودِ، وجهدها إحفاظي     ظلمتْ ظباءُ الخيفِ حينَ منحتها
 
 يَرتَعنَ ما بيَنَ الصّفا، فعُكاظِ     ظبياتُ أنسٍ صيدهنّ محرمٌ،
 
 وأُجيلُ في تلكَ الدّيارِ لِحاظي     ظعنوا، فبتُّ أسحّ دمعي بعدهم،
 
 قد خددتْ خديّ بالإلظاظِ     ظفري لسني قارعٌ، ومدامعي
 
 سكناً، ودامَ بعدلهِ إيقاظي     ظنّ الخليُّ بأنْ أحاولَ بعدهم
 
 بالعَيشِ بَينَ تَنايفٍ وشِناظِ     ظُلمٌ، إذا ظَعَنَ الخَليطُ ولم أسِرْ
 
 حَثتْ مَناسِمَها بغَيرِ مِظاظِ     ظهرية ٌ إن ضامها ألمُ السرَى
 
 من حولها هول السرى إيقاظي     ظُلماتُ دَجنٍ في الظّلامِ دواهشٌ،
 
 من طول مسّ شِظاظهنّ شِظاظي     ظلعتْ، فأنحلها السرَى ، فتأودتْ
 
 تفنى بزجرِ حداتها الأفظاظِ     ظَأبُ الحُداة ِ يحثّها، فإذا وَنَتْ
 
 بيديْ حداة ٍ في المسيرِ غلاظِ     ظبظابُها ألمُ المسيرِ، ووقعها
 
 متألمينَ بسائقٍ ملظاظِ     ظلتْ على المرعى الخصيبِ نفوسنا
 
 ونَبيتُ في حَثٍّ بهِ ودِلاظِ     ظلنا نقاسمهنّ أهوالَ السرى ،
 
 وإلى ابنِ أرتقَ جوهرَ الألفاظِ     ظعنٌ يقودُ إلى الحبيبِ نفوسنا،
 
 ينسيكَ وقد جواهرِ الأقباظِ     ظلٌّ ظليلٌ للعفاة ِ فدرهُ
 
 فأضاعَهُ، رُغماً، على الحُفّاظِ     ظَرُفَتْ خَلائقُهُ، وأحفَظَ مالَه
 
 مُذ أنّهم علموا بمَن أنا حاظي     ظفرٌ بهِ درّ العداة َ بغيظِهم،
 
 قد خاطبَ الغلظاءَ بالإغلاظِ     ظلاّمُ جَذبِ الظّالمينَ بصارِمٍ،
 
 إنْ الرؤوسَ مَنابرُ الوُعّاظِ     ظلتْ ظباه، إذ غدتْ تعظُ الورى ،
 
 يومَ الهِياجِ، تَشَتّتُ الأشواظِ     ظامٍ إلى نَهلِ الدّماءِ، فهَمُّهُ،
 
 من عدمِ اللهواتِ ذاتَ لماظِ     ظمئتْ مضاربُ غفرتيه، فأصبحتْ
 
 تَرنُو إلى نَعمائِهِ ألحاظي     ظَنّي جَميلٌ فيكَ يا مَن أصبحَتْ
 
 بوَلاكَ قد فازوا بخَيرِ حِفاظِ     ظفروا بظلك، يا مليكُ، فإنهم
 
 بك، في مفاخرة ٍ وفرطِ غياظِ     ظُرّانُ أرضِكَ للسّماءِ قد اغتدَتْ،
 
     
 

 

 

 

القصيدة التالية

 

القصيدة السابقة

 
 

 

أضف تصويتك للقصيدة :

   

 

 

 

 
     طباعة القصيدة  
     إهداء لصديق
  

  أعلم عن خلل

     أضف للمفضلة
إحصائيات القصيدة
 87 عدد القراءات
 0 عدد مرات الاستماع
 0 عدد التحميلات
  2.0 �� 5 نتائج التقييم
     
     استماع للقصيدة
  

  تحميل القصيدة

     قصيدة أخرى للشاعر
   

 أضف قصيدة مماثلة






 

 الشعراء الأكثر قصائد

 
عدد القصائد الشاعر
 ابن الرومي  2129
 أبوالعلاء المعري  2068
 ابن نباتة المصري  1532
 

 الشعراء الأكثر زيارةً

 
عدد الزيارات الشاعر
ابن الرومي  29564
أبوالعلاء المعري  26652
ابن الأبار القضاعي  26126
 

القصائد الأكثر قراءةً

 
عدد القراءات القصيدة
هو الشِّع  1381
لن أعودَ  1270
مقهى للبك  1195
 

شعراء العراق والشام

شعراء مصر والسودان

شعراء الجزيرة العربية

شعراء المغرب العربي

شعراء العصر الإسلامي

شعراء العصر الجاهلي

شعراء العصر العباسي

شعراء العصر الأندلسي


أضف قصيدتك في موقعنا الآن

استعرض قصائد الزوار

 

البحث عن قصيدة

 

فصحي عامية غير مهم

الشاعر

القافية
 
 

البحث عن شاعر
 

أول حرف من اسمه

اسم القسم
 
 
 
 
 

إحصائيات ديوان الشعر

 

47482

عدد القصائد

501

عدد الشعراء

1660581

عــدد الــــزوار

12

  المتواجدين حالياُ
 
 
   
الشاعر العربي :: اتصل بنا