وَأخْطَأهُ فِيها الأمُورُ العَظائِمُ |
|
|
رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطة ً |
|
سَلامَة ُ أعْوامٍ لَهُ وغَنَائِمُ |
|
|
وَشَبّ لهُ فيها بَنُونَ وتُوبِعَتْ |
|
تَغَبُّطَهُ لوْ أنّ ذلكَ دائِمُ |
|
|
فأصبحَ محبوراً، ينظرُ حولهُ |
|
فقلتُ: تعلمْ أنَّما أنتَ حالمُ |
|
|
وعندي، من الأيامِ، ما ليسَ عندهُ |
|
كما راعني، يومَ النتاءة ِ، سالمُ |
|
|
لَعَلّكَ يَوْماً أنْ تُرَاعَ بِفاجِعٍ |
|
|
|
|
|
|