وَلِمَا تُؤمِّلُ مِنْ عَقيلَة َ في غَدِ |
|
|
يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ |
|
كَانَتْ خَبَالاً لِلْفُؤادِ المُقْصَدِ |
|
|
ترجو مواعدَ بعثُ آدمَ دونها |
|
بَعْدِي تَقَلُّبُ ذَا الزَّمَانِ المُفُسِدِ |
|
|
هلْ تذكرينَ عقيلُ أوْ أنساكهِ |
|
مِنّا جَمِيعُ الشَّمْلِ لَمْ يَتَبَدَّدِ |
|
|
يومي ويومكِ بالعقيقِ إذِ الهوى |
|
ألقى الحبيبَ بها بنجمِ الأسعدِ |
|
|
لي ليلتانِ، فليلة ٌ معسولة ٌ |
|
حَتَّى الصَّبَاحِ مُعَلَّقٌ بِالفَرْقَدِ |
|
|
ومريحة ٌ همَّي عليَّ كأنَّني |
|
|
|
|
|
|