الشاعر العربي || تَجَاوَبنَ بالإرنانِ وَالزَّفراتِ



الشعراء حسب الحروف أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي

القصائد حسب الحروف أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي

القصائد حسب القافية أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي
   

 

  دعبل الخزاعي

الشاعر :

 فصحى

القصيدة :

6031

رقم القصيدة :


::: تَجَاوَبنَ بالإرنانِ وَالزَّفراتِ  :::


 نوائحْ عجمْ اللفظِ ، والنطقاتِ    

تَجَاوَبنَ بالإرنانِ وَالزَّفراتِ

 
 أسارى هوى ً ماضٍ وآخر آتِ     يخِّبرنَ بالأنفاسِ عن سرِّ أَنفسٍ
 
 صفوفْ الدجى بالفجرِ منهزماتِ     فأَسْعَدْنَ أَو أَسْعَفْنَ حَتَّى تَقَوَّضَتْ
 
 سَلامُ شَج صبٍّ على العَرصاتِ     على العرصاتِ الخاليات من المها
 
 وبالرُّكنِ والتَّعَريفِ والْجَمَرَاتِ     فَعَهْدِي بِهَا خُضرَ المَعاهِدِ، مَأْلفاً
 
 ويعدي تدانينا على الغرباتِ     لياليَ يعدين الوصالَ على القلى
 
 ويسترنَ بالأيدي على الوجناتِ     وإذ هنَّ يلحظنَ العيونَ سوافرا
 
 يبيتُ لها قلبي على نشواتي     وإذْ كلَّ يومٍ لي بلحظيَ نشوة ٌ
 
 وقوفي يومَ الجمعِ من عرفاتِ !     فَكَمْ حَسَراتٍ هَاجَهَا بمُحَسِّرٍ
 
 على الناسِ من نقصٍ وطولِ شتاتِ ؟     أَلَم تَرَ للأَيَّامِ مَا جَرَّ جَوْرُها
 
 بهمْ طالباً للنورِ في الظلماتِ ؟     وَمِن دولِ المُستَهْترينَ، ومَنْ غَدَا
 
 إلَى اللّهِ بَعْدَ الصَّوْمِ والصَّلَواتِ     فَكَيْفَ؟ ومِن أَنَّى يُطَالِبُ زلفة ً
 
 وبغضِ بني الزرقاءِ و العبلاتِ ؟     سوى حبِّ أبناءِ النبيِّ ورهطهِ
 
 أولو الكفرِ في الاسلامِ والفجراتِ ؟     وهِنْدٍ، وَمَا أَدَّتْ سُميَّة ُ وابنُها
 
 وحُلْمٌ بِلاَ شُورَى ، بِغَيرِ هُدَاة ِ     هُمُ نَقَضُوا عَهْدَ الكِتابِ وفَرْضَهُ
 
 بدعوى ضلالٍ منْ هنٍ وهناتِ     وَلَم تَكُ إلاَّ مِحْنَة ٌ كَشَفتْهمُ
 
 رزايا أرتنا خضرة َ الأفقِ حمرة ً     تراثٌ بلا قربى وملكٌ بلا هدى ً
 
 وَمَا سهَّلَتْ تلكَ المذاهبَ فِيهمُ     وردتْ أجاجاً طعمَ كلَّ فراتِ
 
 وما نالَ أصحابُ السقيفة ِ إمرة ً     على الناس إلاّ بيعة ُ الفلتاتِ
 
 ولو قلَّدُوا المُوصَى إليهِ زِمَامَها     بدعوى تراثٍ ، بل بأمرِ تراتِ
 
 أخا خاتمِ الرسلِ المصفى من القذى     لَزُمَّتْ بمأمونٍ مِن العَثَراتِ
 
 فإِنْ جَحدُوا كانَ الْغَدِيرُ شهيدَهُ     ومفترسَ الأبطال في الغمراتِ
 
 وأيٌ مِن الْقُرآنِ تُتْلَى بِفضلهِ     و بدرٌ و أحدٌ شامخُ الهضباتِ
 
 وغرُّ خلالٍ أدركتهُ بسبقها     وإيثاره بالقوتِ في اللزباتِ
 
 مناقبُ لمْ تدركْ بكيدٍ ولم تنلْ     مناقبُ كانتْ فيهِ مؤتنفاتِ
 
 نجيٌ لجبريلَ الأمين وأنتمُ     بشيءٍ سوى حدَّ القنا الذرباتِ
 
 بكيتُ لِرسمِ الدَّارِ مِنْ عَرَفَاتِ     عكوفٌ على العزي معاً ومناة ِ
 
 رسومُ ديارٍ قد عفتْ وعراتِ     وَفَكَّ عُرَى صَبْرِي وَهَاجَتْ صَبابَتي
 
 ومنزلُ وحيٍ مقفرُ العرصاتِ     مَدَارسُ آيَاتٍ خَلَتْ مِن تلاوة ٍ
 
 دِيارُ عليِّ والحُسَيْنِ وجَعفَرٍ     مَنَازلُ جِبريلُ الأَمينُ يَحلُّهَا
 
 ديارٌ لعبدِ اللّهِ والْفَضْلِ صَنوِهِ     وحَمزة َ والسجَّادِ ذِي الثَّفِناتِ
 
 مَنَازِلُ، وَحيُ اللّهِ يَنزِلُ بَيْنَها     نجيَّ رسول اللهِ في الخلواتِ
 
 منازلُ قومٍ يهتدى بهداهمُ     عَلَى أَحمدَ المذكُورِ في السُّورَاتِ
 
 مَنازِلُ كانَتْ للصَّلاَة ِ وَلِلتُّقَى     فَتُؤْمَنُ مِنْهُمْ زَلَّة ُ الْعَثَراتِ
 
 وأخَّرَ مِن عُمْري بطُولِ حَياتِي     وللصَّومِ والتطهيرِ والحسناتِ
 
 ديارٌ عَفاها جَورُ كلِّ مُنابِذٍ     أولئكَ، لا أشياخُ هِندٍ وَترْبِها
 
 فيا وارثي علمِ النبي وآلهِ     ولمْ تعفُ للأيامِ والسنواتِ
 
 قفا نسألِ الدارَ التي خفَّ أهلها :     عليكم سلامٌ دائم النفحاتِ
 
 وَأَيْنَ الأُلَى شَطَّتْ بِهِمْ غَرْبَة ُ النَّوى     متى عهدها بالصومِ والصلواتِ ؟
 
 هُمُ أَهْلُ مِيرَاثِ النبيِّ إذا اعَتزُّوا     أفانينَ في الآفاقِ مفترقاتِ
 
 مطاعيمُ في الاقتار في كل مشهدِ     وهم خيرُ قادات وخيرُ حماة ِ
 
 وما الناسُ إلاَّ حاسدٌ ومكذبٌ     لقد شرفوا بالفضلِ والبركاتِ
 
 إذا ذكروا قتلى ببدرٍ وخيبرٍ     ومضطغنٌ ذو إحنة ٍ وتراتِ
 
 وكيفَ يحبونَ النبيَّ ورهطه     ويوم حنينٍ أسلبوا العبراتِ
 
 لقد لا يَنُوه في المقالِ وأضمروا     وهمْ تركوا أحشاءهم وغراتِ
 
 فإنْ لَمْ تَكُنْ إِلاَّ بقربَى مُحَمَّدٍ     قُلُوباً على الأحْقَادِ مُنْطَوِياتِ
 
 سقى اللهُ قبراً بالمدينة ِ غيثهَ     فهاشمُ أولى منْ هنٍ وهناتِ
 
 نَبيّ الهدَى ، صَلَّى عَليهِ مليكُهُ     لقد حَفَّتِ الأيَّامُ حَوْلي بشرِّها
 
 وصلى عليه اللهُ ماذَ رَّ شارقٌ     وَبَلَّغَ عنَّا روحَه التُّحفَاتِ
 
 أفاطمُ لوخلتِ الحسين مجدلاً     ولاحَتْ نُجُومُ اللَّيْلِ مُبتَدراتِ
 
 إذن للطمتِ الخد فاطمُ عندهُ     وقد ماتَ عطشاناً بشطَّ فراتِ
 
 أفاطمُ قومي يابنة َ الخيرِ واندبي     وأَجْرَيتِ دَمْعَ العَيِنِ فِي الْوَجَناتِ
 
 قُبورٌ بِكُوفانٍ، وُخرى بِطيبة ٍ     نُجُومَ سَمَاواتٍ بأَرضِ فَلاَة ِ
 
 وأخرى بأرضٍ الجوزجانِ محلها     وأخرى بفخِّ نالها صلواتي
 
 وقبرٌ بِبَغْدَادٍ لِنَفْسٍ زَكيَّة ٍ     وَقَبرٌ بباخمرا، لَدَى الْعَرَمَاتِ
 
 فأما الممضّاتُ التي لستُ بالغاً     تَضَمَّنها الرَّحمن في الغُرُفاتِ
 
 معرَّسُهُم فِيهَا بِشَطِّ فُراتِ     مَبالغَها منِّي بكنهِ صِفاتِ
 
 توفيتُ فيهمْ قبلَ حينَ وفاتي     توفوا عطاشاً بالعراءِ فليتني
 
 سقتني بكأسِ الثكلِ والفظعاتِ     إلى اللّهِ أَشكُو لَوْعَة ً عِنْدَ ذِكرِهِمْ
 
 مصارعهمْ بالجزعِ فالنخلاتِ     أخافُ بأنْ أزدارهمْ فتشوقني
 
 لَهُمْ عقوة ً مَغْشيَّة َ الْحُجُراتِ     تَقسَّمَهُمْ رَيْبُ الزَّمَانِ، فَما تَرَى
 
 مدى الدَّهرِ أنضاءً من الأزماتٍ     سِوى أَنَّ مِنهمْ بالمَدِينَة ِ عُصبة ً
 
 مَنَ الضَّبْعِ والْعِقبانِ وَالرّخَمَاتِ     قَليلة ُ زُوَّارٍ، سِوَى بَعضِ زُوَّرٍ
 
 -لَهُمْ فِي نَواحِي الأرضِ- مُخْتَلِفاتِ     لهمْ كلَّ يومِ نومة ٌ بمضاجعٍ
 
 فلا تصطليهم جمرة ُ الجمراتِ     تنكبُ لأواءُ السنينَ جوارهمْ
 
 مغاويرُ نحارونَ في السنواتِ     وقدْ كانَ منهمْ بالحجاز وأهلها
 
 تضيء لدى الأستارِ في الظلماتِ     حمى ً لم تزرهُ المذنباتُ وأوجهٌ
 
 مساعرُ جمرِ الموتِ والغمراتِ     إذا وردوا خيلاً تسعرُ بالقنا
 
 وجِبريلَ والفٌرقانِ ذي السُوراتِ     وإنْ فخروا يوماً أتوا بمحمدٍ
 
 و فاطمة َ الزهراء خيرَ بناتِ     وَعَدُّوا عليّاً ذا المنَاقبِ والعُلا
 
 و جعفراً الطيار في الحجباتِ     وحمزِة َ والعَبّاسَ ذا الهَدي والتُقى
 
 سُميّة َ، مِن نَوكى ومن قذِراتِ     أولئكَ لا أبناءُ هندٍ وتربها
 
 وبيعتهمْ منْ أفجرِ الفجراتِ     ستُسألُ تَيمٌ عَنهمُ وعديُّها
 
 وهمْ تركوا الأبناءَ رهنَ شتاتِ     همُ مَنَعُوا الآباءَ عن أخذِ حَقِّهمْ
 
 فَبيعتُهمْ جاءتْ عَلى الغَدَراتِ     وهُمْ عَدَلوها عن وصَيّ مُحَمَّدٍ
 
 أحبايَ ما عاشوا وأهلُ ثقاتي     ملامكَ في آلِ النبيَّ فانهمْ
 
 على كلَّ حالٍ خيرة ُ الخيراتِ     تخيرتهمْ رشداً لأمري فانهمْ
 
 وسلَّمتُ نفسي طائِعاً لِولاتي     نَبَذتُ إليهمْ بالموَّدة ِ صادِقاً
 
 وزِدْ حُبَّهم يا ربِّ! في حَسَناتي     فياربَّ زدني منْ يقيني بصيرة َ
 
 وما ناحَ قمريٌّ عَلى الشّجَراتِ     سأبكيهمُ ما حَجَّ لِلّهِ راكبٌ
 
 لفكَّ عناة ٍ أولحملِ دياتِ     بنفسي أنتم منْ كهولٍ وفتية ٍ
 
 فأَطْلَقْتُمُ مِنهُنَّ بالذَّرِياتِ     وللخيلِ لم قيدَ الموتُ خطوها
 
 وأهجرُ فيكم أسرتي وبناتي     أحِبُّ قَصِيَّ الرَّحمِ مِن أجْلِ حُبّكُمْ
 
 عَنيدٍ لأهلِ الحَقِّ غير مُواتِ     وأَكْتُمُ حُبِّيكمْ مَخافة َ كاشِحٍ
 
 فقدْ آنَ للتسكابِ والهملاتِ     فيا عَينُ بكِّيهمْ، وجُودي بِعْبَرة ٍ
 
 ألمْ ترَ أني منْ ثلاثينَ حجة ً     وإنِّي لأرْجُو الأَمْنَ بَعْدَ وَفاتي
 
 أرى فيئهمْ في غيرهمْ متقسماً     أروحُ وأغدو دائمَ الحسراتِ
 
 فكيفَ أداوى منْ جوى ً ليَ ، والجوى     وأيديهم من فيئهم صفراتِ
 
 بناتُ زيادٍ في القصورِ مصونة ٌ     أميَّة ُ أَهْلُ الفِسْقِ والتَّبِعاتِ
 
 سأَبْكيهمُ ما ذَرَّ في الأرْض شَارِقٌ     وآل رسول اللهِ في الفلواتِ
 
 وما طلعتْ شمسٌ وحانَ غروبها     ونادى منادي الخيرِ بالصلواتِ
 
 ديارُ رَسولِ اللّهِ أَصْبَحْنَ بَلْقعا     وباللَّيلِ أبْكيهمْ، وبالغَدَواتِ
 
 وآلُ رسول الله تدمى نحورهمْ     وآل زيادٍ تسكنُ الحجراتِ
 
 وآلُ رسولِ اللهِ تسبى حريمهمْ     وآلُ زيادٍ ربة ُ الحجلاتِ
 
 وآلُ رسولِ اللهِ نحفٌ جسومهمْ     وآل زيادٍ أمنو السرباتِ
 
 إِذَا وُتِروا مَدُّوا إِلَى واتِريهمُ     وآلُ زيادٍ غلظُ القصراتِ
 
 فَلَولا الَّذِي أَرجُوه في اليومِ أَو غدٍ     أَكُفّاً عَن الأَوتارِ مُنْقَبِضَاتِ
 
 خُروجُ إِمامٍ لا مَحالَة َ خارجٌ     تَقطَّعَ قَلْبي إثْرَهمْ حَسَراتِ
 
 يُمَيّزُ فينا كلَّ حَقٍّ وباطلٍ     يَقُومُ عَلَى اسمِ اللّهِ وَالْبَرَكاتِ
 
 فيا نفسُ طيبي ، ثم يا نفسُ أبشري     ويُجزِي على النَّعمَاءِ والنَّقِماتِ
 
 وَلاَ تَجْزَعي مِنْ مُدَّة ِ الجَوْرِ، إِنَّني     فَغَيْرُ بَعيدٍ كُلُّ ما هُو آتِ
 
 فإنْ قَرَّبَ الرحْمنُ مِنْ تِلكَ مُدَّتي     كأني بها قدْ أذنتْ بشتاتِ
 
 شَفيتُ، ولَم أَتْركْ لِنَفْسي رَزيَّة ً     وأخَّر من عمري ليومِ وفاتي
 
 فإِنِّي مِن الرحمنِ أَرْجُو بِحبِّهمْ     وَرَوّيتُ مِنهمْ مُنصِلي وَقَناتي
 
 عسى اللهُ أنْ يرتاحَ للخلقِ إنهُ     حَياة ً لدَى الفِردَوسِ غيرَ بَتاتِ
 
 فإنْ قُلتُ عُرْفاً أَنْكَرُوهُ بِمُنكرٍ     إلى كُلِّ قومٍ دَائِمُ اللَّحَظَاتِ
 
 تقاصر نفسي دائماً عنْ جدالهم     وغَطَّوا عَلَى التَّحْقِيقِ بالشُّبَهاتِ
 
 أحاولُ نقلَ الشمَّ منْ مستقرِّها     كفاني ما ألقي من العبراتِ
 
 فحسبيَ منهمْ أنْ أموتَ بغصة ٍ     وإسماعَ أحجارٍ من الصلداتِ
 
 فَمنْ عارِفٍ لَم يَنْتَفِعْ، وَمُعَانِدٍ     تُردَّدُ بَينَ الصَّدْرِ وَاللَّهَوَاتِ
 
 كأَنَّكَ بالأَضْلاعِ قَدْ ضاقَ رُحْبُها     يميلُ معَ الأهواءِ والشهواتِ
 
      لما ضمنتْ منْ شدة ِ الزفراتِ
 

 

 

 

القصيدة التالية

 

القصيدة السابقة

 
 

 

أضف تصويتك للقصيدة :

   

 

 

 

 
     طباعة القصيدة  
     إهداء لصديق
  

  أعلم عن خلل

     أضف للمفضلة
إحصائيات القصيدة
 57 عدد القراءات
 0 عدد مرات الاستماع
 0 عدد التحميلات
  0.0 �� 5 نتائج التقييم
     
     استماع للقصيدة
  

  تحميل القصيدة

     قصيدة أخرى للشاعر
   

 أضف قصيدة مماثلة






 

 الشعراء الأكثر قصائد

 
عدد القصائد الشاعر
 ابن الرومي  2129
 أبوالعلاء المعري  2068
 ابن نباتة المصري  1532
 

 الشعراء الأكثر زيارةً

 
عدد الزيارات الشاعر
ابن الرومي  29559
أبوالعلاء المعري  26648
ابن الأبار القضاعي  26125
 

القصائد الأكثر قراءةً

 
عدد القراءات القصيدة
هو الشِّع  1381
لن أعودَ  1270
مقهى للبك  1195
 

شعراء العراق والشام

شعراء مصر والسودان

شعراء الجزيرة العربية

شعراء المغرب العربي

شعراء العصر الإسلامي

شعراء العصر الجاهلي

شعراء العصر العباسي

شعراء العصر الأندلسي


أضف قصيدتك في موقعنا الآن

استعرض قصائد الزوار

 

البحث عن قصيدة

 

فصحي عامية غير مهم

الشاعر

القافية
 
 

البحث عن شاعر
 

أول حرف من اسمه

اسم القسم
 
 
 
 
 

إحصائيات ديوان الشعر

 

47482

عدد القصائد

501

عدد الشعراء

1660300

عــدد الــــزوار

15

  المتواجدين حالياُ
 
 
   
الشاعر العربي :: اتصل بنا