size=5][b]الكف التي صفعت ياليتها سكتت ، كف تكفكف ذلها شاحت بوسطاها الجبانة عن مراودها واستدارت الي كي تنازلني - أنا الأعزل - المسكون بالحب والحلم المشاكس….ا فهل تصمد السبحة الثكلى في جنون جنوب سبابتها ؟اا
**** الوقت منعطف، والكف - الجبانة – تمضي مثلما دائما تمضي الى وضاعتها…ا ذابت أناملها ” الذكية ” في كمين ماردها. باعته - في عز مارون الأبية – رأسها تبا لها… كيف تقايض فحلها؟ كيف تجعل الأطفال في قانا قناة للمرور الى دمي…؟ا ┐ طبعــا ┌
لقد ملكت أكف ماردها كل الأصابع، واستراحت على قلوب العالمين…
****
الكف التي - طفقت سنينا تحلب ناقتي، - تمتص أريج الله من جسدي، - تعمم هامة رأسها بعض أصابعي،
◄ تبصقني في العراء ►
****
الكف التي
- انطفأ اشتعالي بين سموم راحتها، - …..ودان لها البذخ من تحت ومن فوق - ….. ومن كل جهات الارض ……. من كل سماء..اا
◄ سقطت عمائمها - من جبن - عند أول طلقة لامتحان صدق الرجال►
****
الكف التي صفعت يا ليتها سكتت لم تسكت لتهدي صمتها لمعترك الرجال..
لكنها صفعت أصابعها عندما نطقت عيون الأرز واندفعت زغاريدها الى جذوة الموت في عز الشهـــــــادة