أَيُّها الصاحِبُ الصفِيُّ مُبـاحُ لَكَ عَنّي فِيما نصَصْت الروايَه
إِنَّ عنَانِي إِسعاف قَصدِكَ فيها فَلَكَمْ لَم تَزَلْ بِهـا ذا عِنَايَـه
وَلَها شَرْطُها فَحَافـظ علَيـهِ ثُمَّ كافَـأ وَصِيَّتِـي بِالكِفايَـه
وَتَحامَ الإِخلالَ جُهدك لاقَـي تَ مِن اللَّهِ عصمة وَحِمايَـه