وفي شِرْعَة ِ التَّثْلِيثِ فَرْدُ مَحَاسِنٍ تنزل شرع الحب من طرفه وحيا
وأذهل نفسي في هوى عيسويـة بها ضَلَّتِ النَّفْسُ الحَنِيفِيَّة ُ الهَدْيَـا
فَمَـنْ لِجُفُونـي بالتمـاحِ نُوَيْـرَة ٍ فَتَاة ٌ هي المَرْدَى لِنَفْسِيَ والمَحْيَا؟
سبتني على عهد من السلم بيننـا ولَوْ أنَّها حَرْبٌ لكانتْ هي السَّبْيَـا