أمَّا الذي بـي فإنِّـي لا أُسَمِّيـهِ لكن سألقي رمـزا جمـة فيـهِ
إذا أَرَدْتَ من الأعـدادِ نِسْبَتَـهُ فَجَـذْرُ أَوَّلِـهِ عُشْـرٌ لِثَانِـيْـهِ
وإنْ أَضَفْتَ إلى ذي الجَذْرِ رابعَهُ رأيـت ثالثـه زهـرا معانيـهِ
ونصفه أولعت أخت الرشيد بـه فقـد تَبَيَّـنَ ماضِيْـهِ وباقـيْـهِ