فَأَبدَيتَ وَجهاً تَحتَ تَرجِيل لمةٍ فَكان كَبدرٍ تَحتَ لَيلٍ مُرَجَّـلِ
وَمَثَّلهُ بِالبَـدرِ أَيضـاً حَقيقـةً بِغاليـةٍ صِـرفٍ أَدَقُّ مُمَثِّـلِ
عذارانِ خُطَّا فَوقَ وَجهكَ زينةً عَلَيهِ وَحُبـاً للعـذار المعجَّـلِ
وَقَد طُرَّ مِنها شارِبٌ فَوقَ مَبسِمٍ كَغُصنِ عَقيقٍ بِاللآلـي مُكَلَّـلِ