ومعرضـة ٍ ولـتْ تمـدّ تجنـبـاً فصارَ خطاها عن مشيبي والوخـط
عسى للرّضى في بعض خلقك رقية ٌ مجرَّبة ٌ يُرْقَى بهـا خُلُـق السخـط
عقيلهُ حـيٍّ لا تـرى ذاتَ بينهـم تُراعُ ببينٍ من نَوَاهُـمْ ولا شحـط
ترى ما ترى من بأسهم في عداتهم بأطرافِ بيض الهند والأسلَ الخطي
أخاديدَ ضربٍ يحقر الشكل شكلهـا وآثارَ طعن يزدرين علـى السقـط