جرى الحبُّ منّي مجرى النَّفس وأعطيت عيني عنان الفـرسْ
ولي سيّـدٌ لـم يـزل نافـراً وربَّتما جاد لي فـي الخلـسْ
فقبَّلـتـه طالـبـاً راحـــةً فـزاد أليـلاً بقلبـي اليبـسْ
وكان فـؤادي كنبـت هشيـمٍ يبيسٍ رمـى فيـه رامٍ قبـسْ
ويا جوهر الصّين سحقاً فقـد غنيـت بياقـوتـة الأنـدلـسْ