الشاعر العربي || هوامش خاصّة..



الشعراء حسب الحروف أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي

القصائد حسب الحروف أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي

القصائد حسب القافية أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي
   

 

  معد الجبوري

الشاعر :

 تفعيلة

القصيدة :

46417

رقم القصيدة :


::: هوامش خاصّة..  :::


 ـ هامش على بكائية ديك الجن..‏


عشرينَ عاماً،‏


كنتُ أقتلُها، وتنهَضُ،‏


ثم أَقتلُها،‏


وتفتَحُ لِي يَدَيْهَا..‏


عشرينَ عاماً،‏


كنتُ أهدمُ ما بنَتْ.. وأتيهُ،‏


وهي تضمُّني في مُقْلَتَيها..‏


*‏


ونسيتُها،‏


أَلقيتُها بينَ الأفَاعي والضباعِ،‏


أَنِفْتُ مِنْ نَظَري إليهَا..‏


وشُغِلْتُ بالنزواتِ،‏


والغزوات،‏


حتى شَبَّت النيرانُ حولي،‏


فَاحْتَرَقْتُ،‏


وها أنا ـ يا لَلفجيعَةِ ـ‏


بعد أن ضَيَّعْتُها،‏


أَبكي عليها..‏


2 ـ هامش على لاميَّة الطغرائي..‏


دَعْهَا،‏


فقد تمضي على عَجَلِ..‏


وانظُرْ إليكَ,‏


الخيطُ ضَاعَ.. الهُوَّةُ اتَّسَعَتْ،‏


وضاقَتْ فُسْحَةُ الأَمَلِ..‏


*‏


سأعلُّ كأسي،‏


لن أُعلِّلَ بَعْدُ بالآمالِ نفسِي،‏


لن أُمَنِّيها بأفْقٍ لا أراهُ،‏


ولا يراني..‏


سأعلُّ كأسي،‏


عَلَّها تكوي عُروقي،‏


قبل أن تكوي لِسَاني..‏


طالَ اغترابي،‏


والزَّمانُ امتَدَّ بِي،‏


حَتَّى أَرَاني..‏


من كان في حُضني ينامُ،‏


يجدُّ في قتلِي،‏


ومَنْ دُوني عَلاَني..‏


*‏


غاضَ الوفًَاءُ،‏


فبانَتِ الأَوشَالُ،‏


بانَ المَحْلُ والوَحْلُ،‏


الطحالِبُ والعقاربُ،‏


إنها القِيعانُ،‏


سُؤْرٌ كُلَّهُ كَدَرٌ،‏


فَمُتْ عَطَشاً،‏


ولا تطلب من القيعانِ ماءْ..‏


وشَلٌ ومُنْحَدَرٌ،‏


ونَفْسُكَ هذهِ،‏


أَمَّارَةٌ بالكبرياءْ..‏


*‏


دَعْهَا،‏


فقد تمضي على عَجَلِ..‏


لا تدْنُ مِنْ وشَلٍ،‏


وَمُتْ في الُّلجِ،‏


سُمٌّ مَصَّةُ الوَشَلِ..‏


3 ـ هامش على مرثية ابن الرَّيب..‏


.. وأجَلْ،‏


على نفسي بكيتُ،‏


وما بكيتُ على طَلَلْ..‏


كان الغضَا عَصْفاً،‏


وقفراً داجياً..‏


لم يلتَفِتْ خِلٌّ إليَّ،‏


ولم أجد سيفاً ولا رمحاً رُدَينيّاً،‏


أمامي باكيا..‏


فَهَويْتُ من حُزنٍ،‏


هويتُ على عَجَلْ..‏


والريحُ من فوقي،‏


تُهِيلُ سوافيا..‏


*‏


فَصَدُوا وريدي‏


\"أم فَصَدتُ أنا وريدي!،‏


ليتَني أدري\"،‏


وحينَ جرى دمي،‏


بينَ القوافل والقبائل،‏


صَدَّ مَنْ سَدَّ النوافِذُ،‏


واستراحَ،‏


وفَزَّ مَنْ أَلفَى دَمي،‏


مُتَفَتِّحاً كالوردِ،‏


أحمرَ قانياً..‏


هُوَذاَ دمي المسفوح،‏


كالعنقاءِ، أولَدُ منهُ ثانيةً،‏


وأطلعُ من حرائقِهِ،‏


على الصحراء،‏


نهراً جاريا..‏

 

 

 

القصيدة التالية

 

القصيدة السابقة

 
 

 

أضف تصويتك للقصيدة :

   

 

 

 

 
     طباعة القصيدة  
     إهداء لصديق
  

  أعلم عن خلل

     أضف للمفضلة
إحصائيات القصيدة
 161 عدد القراءات
 0 عدد مرات الاستماع
 0 عدد التحميلات
  2.6 �� 5 نتائج التقييم
     
     استماع للقصيدة
  

  تحميل القصيدة

     قصيدة أخرى للشاعر
   

 أضف قصيدة مماثلة






 

 الشعراء الأكثر قصائد

 
عدد القصائد الشاعر
 ابن الرومي  2129
 أبوالعلاء المعري  2068
 ابن نباتة المصري  1532
 

 الشعراء الأكثر زيارةً

 
عدد الزيارات الشاعر
ابن الرومي  71383
أبوالعلاء المعري  63790
ابن الأبار القضاعي  49461
 

القصائد الأكثر قراءةً

 
عدد القراءات القصيدة
هو الشِّع  1575
لن أعودَ  1457
مقهى للبك  1384
 

شعراء العراق والشام

شعراء مصر والسودان

شعراء الجزيرة العربية

شعراء المغرب العربي

شعراء العصر الإسلامي

شعراء العصر الجاهلي

شعراء العصر العباسي

شعراء العصر الأندلسي


أضف قصيدتك في موقعنا الآن

استعرض قصائد الزوار

 

البحث عن قصيدة

 

فصحي عامية غير مهم

الشاعر

القافية
 
 

البحث عن شاعر
 

أول حرف من اسمه

اسم القسم
 
 
 
 
 

إحصائيات ديوان الشعر

 

47482

عدد القصائد

501

عدد الشعراء

3519553

عــدد الــــزوار

71

  المتواجدين حالياُ
 
 
   
الشاعر العربي :: اتصل بنا