وتنفقُ ريحُ الخرائب نفسي
بلا شبهةٍ وأميلُ
أسيّسُ حالي
إذا بددٌ كان ينأى
هناك على خربة الموت مثلي
وأسألُ: أيُّ السيوف -إذا جاء نهرٌ
وينهلُ صعدته في الغناء- تصولُ
***
أنا الممكنُ المستعدُّ
إذا حدّ مرساته
وأنا الممكنُ اللانهائي
جئت من الممكناتِ
وفي نطفتي
شاهدٌ ودليلُ |