كبرتُ
وكان معي في القصيدةٍ بابٌ
إذا درجَ الشيء
صعّدَ نار الندى
في مكان المكان
وماء الزمان
وخلّب في الأرض
خيل الحواس
***
وشنّفتُ نفسي على حاجة الريح
ما كنتُ بدعاً من الموتِ
حطّمتُ باب الحديقةِ وحدي
وخيّطتُ ظلَّ الغيوم
وخلّعتُ بابُ النعاس |