ولا مُغْمداً بلْ مُصْلَتاً فِي الحوادِثِ |
|
|
ألا أيُّها العَضْبُ الَّذِي ليسَ نابِياً |
|
تفُوقُهُمُ عندَ الخطوبِ الكَوارِثِ |
|
|
رأيْتُكَ تَدْعُوني إلى مدْح مَعْشَرٍ |
|
رأى الجدَّ أوْلى أنْ يُناطَ بِعابِثِ |
|
|
وإنِّي ومَدْحِيهِمْ وترْكَكَ كالَّذِي |
|
فلَسْتُ لَهُ ما عِشْتُ يَوْماً بِناكِثِ |
|
|
وكُنْتُ على عهدِ اصطناعِكَ ثابتاً |
|
|
|
|
|
|