أَنا مَنْ يترك للديَّـ |
|
|
أنْدَلُسِيَّة ٌ |
|
ـبئة ٌ عنها مُبينه |
|
|
ملاعبٌ مَرحَتْ فيها مآربُنا |
|
أَسأَل الرحمنَ يُرْعِيـ |
|
|
ب،َّا ، فلم نَخلُ من روح يراوحنا |
|
إذِ الزمانُ بنا غيناءُ زاهية ٌ |
|
|
ممَّا نُرَدِّدُ فيه حين يُضوينا |
|
لو كان فيها وفاءٌ للمُصافينا |
|
|
وهْو في حُلْوَانَ زِينه |
|
ولا حوى السعدُ أطغى في أعنَّته |
|
|
عهدُ الكرامِ ، وميثاقُ الوفيِّينا |
|
فيها إذا نَسيَ الوافي ، وباكينا |
|
|
كنَّا جياداً ، ولا أرحى ميادينا |
|
|
|
|
|
|