هكذا أَخْبَرَ حاخَامُ اليَهُودْ |
|
|
خَمرَة ٌ في بابلٍ قد صُهِرجَتْ |
|
ولَدَيْه بَشًّرُوها بالخُلُودْ |
|
|
أوْدَعُوها جَوفَ دَنٍّ مُظلِمٍ |
|
وعَنِ السَّاقي وفي أيِّ العُهُودْ؟ |
|
|
سألوا الكُهّانَ عن شارِبِها |
|
من نَبي مِصرٍ له فَضلٌ وجُودْ |
|
|
فأجابُوهُم: فَتى ً ذو مِرَّة ٍ |
|
مُولَعٌ بالشُّربِ والناسُ هُجُودْ |
|
|
مُغْرَمٌ بالعُودِ والنايِ مَعاً |
|
وأبوهُ هَمُّه جَمْعُ النُّقُودْ |
|
|
هَمُّه فَصدُ دِنانٍ ونَدى ً |
|
|
|
|
|
|