للكائنات من الوجود الجهبذي |
|
|
ذو العلم يعرف أن أصل المأخذ |
|
عدم كما في ظنّ ذي الطرف القذي |
|
|
ذا عنده التحقيق ليس الشيء من |
|
بحقيقة خضعوا لها بتلذذ |
|
|
ذهب الذين إذا أتاهم عارف |
|
بعدت عليهم شقة المستحوذ |
|
|
ذهلت عقول الغافلين وعندما |
|
واستثقلوا قول الهمام الأحوذي |
|
|
ذمّوا على مقدار جهل نفوسهم |
|
دعوى الوجود مع المحيط بك الذي |
|
|
ذنب عظيم ماله من توبة |
|
فبذكره له بالحلاوة يغتذى |
|
|
ذاق المحب لا حلاوة ذكره |
|
شوقا إليه وماله من منفذ |
|
|
ذابت حشاشته ولم يدر السوى |
|
أبدا إليه سوى الهوى لم ينقذ |
|
|
ذاك المتيم في الهوى فؤاده |
|
عرفوا وإن لم يعرفوا روض شذى |
|
|
ذرية أولاد آدم كلهم |
|
|
|
|
|
|